لم أعد أحبها
كل مافى الامر
لاأعرف ما أفعل بقصائدى
التي نظمتها من أجلها
كل مافى الأمر
... أن مساً كالجمر
يحرق فؤادى
كلما تذكرتها
كل مافى الأمر
أن كثيرا من العمر
ضاع.. حين وهبته لها
كل مافى الأمر
أن طعم الهزيمةِ مر
لم أستسغ بعد مذاقها
وأريد أن أعرف .....
كيف يحلو لها ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق