الثلاثاء، 28 أكتوبر 2014

منوعات


عارف لمّا تبكي عشان بلد 
وتتنمنى لها الأمان 
وتناشد عشانها الفرد الصمد 
الواحد الديّان
يبقىَ أنت أكيد إنسان


...

وكم علَت الاخلاقُ بقليل شأنٍ
فبدا للناظرين كبيرا وساميا
وكم هوَت السفاهةُ بكبير قوم 
فبدا للعالمين نجماً هاويا


..


ومهما تعبني الألم 
وكات أنّاته واجعه 
برضو بالفرح بحلم 
وهيفضل حلمي شمس طالعه

..
رمضان شحاته

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق