غزلٌ يبدو فى همساتك
وكأنى أرى شقاوة الاطفال فى قسماتك
تسلبين بعنفٍ .....
لُبِّى
وتأخذين بلطفٍ ...
قلبى
وتذهبين مسرعةً ..
بعيدةً عنى
متعثرةً خطواتك
لأظل أبحث عنك
........
بلا قلبٍ صرتُ
فقلبي بين يديكِ
وبلا عقلٍ أمسيتُ
فعقلي لم يزل أسير راحتيكِ
.......
تختفين بقلبي ولُبي
وأظلُّ أسائلُ نفسي
تلازمنى حيرةٌ من يأسي
ترى ماهو ذنبي؟
تختفين .... ولا أتبينكِ وسط الضباب
أكنتِ حقيقةً أيتها الاميرة
أم كنتِ وهماً من سراب ؟
وكأنى أرى شقاوة الاطفال فى قسماتك
تسلبين بعنفٍ .....
لُبِّى
وتأخذين بلطفٍ ...
قلبى
وتذهبين مسرعةً ..
بعيدةً عنى
متعثرةً خطواتك
لأظل أبحث عنك
........
بلا قلبٍ صرتُ
فقلبي بين يديكِ
وبلا عقلٍ أمسيتُ
فعقلي لم يزل أسير راحتيكِ
.......
تختفين بقلبي ولُبي
وأظلُّ أسائلُ نفسي
تلازمنى حيرةٌ من يأسي
ترى ماهو ذنبي؟
تختفين .... ولا أتبينكِ وسط الضباب
أكنتِ حقيقةً أيتها الاميرة
أم كنتِ وهماً من سراب ؟
قلم / رمضان شحاته
2011
2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق