ماعلمت يوما
عشق الملكات كيف يكون
ماحسبته جمرا يتقد فى الجفون
ودمعاً يترقرق سراً
ثم ينهمر قسراً
حين لاتقدر علي حبسه العيون
ماحسبته سماءاً حين المسكِ تُمطر
ورعداً حين الغضب ينذر
وسماً تصفو وهى ملبدةً بالغيوم
ماكنت أعلم
أن الملكة كيفما أشاء .... تكون
رمضان شحاته
2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق